لوحظ أنّ مرجعاً نيابياً يتجنب واعضاء كتلته الدخول على خط الأزمة مع الخليج من خلال المواقف الإعلامية، لحساسية الوضع وخصوصيتهم الطائفية.
يُنقل عن مواكبين لمغادرة السفراء والديبلوماسيين الخليجيين، أنّها جرت عبر رحلات لطيران الشرق الأوسط.
كانت إحدى الجاليات اللبنانية المنتشرة في الخليج على وشك القيام باعتصامات وتظاهرات تندد بالمسؤولين اللبنانيين وتدعوهم للإستقالة، إلا أنه تم التمهل بناء على نصائح اسديت اليهم.
عُلم أن حزباً أرجأ انتخاب مجلس قيادة جديد الى العام المقبل لمقتضيات الظروف السياسية والاقتصادية والانتخابية.