لوحظ أن تسوية الخلافات الديبلوماسية والسياسية بين لبنان وأكثر من دولة عربية وغربية، تأتي من خلال محازبين ومستشارين وبعيداً من الأطر الديبلوماسية والحكومية.
عُلم أن لقاءات يعقدها مرجع حكومي سابق وبعيداً من الإعلام مع معظم المكونات التي كانت تنضوي في فريق سيادي، لا تقتصر على الشقّ الإنتخابي، بل تندرج ايضا تحت عنوان المواجهة السياسية