استرعت زيارة وفد حزبي ممانع الى سوريا، وتحديداً الى جبل العرب، وإطلاق مواقف داعمة للنظام والمقاومة، اهتماماً بارزاً، ووُصفت بأنها تجييش انتخابي عبر الدعم الذي يتلقاه رئيس هذا الحزب من الرئيس السوري.
اعتبر اللقاء الذي جمع الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله بالأمين العام لحزب البعث العربي الإشتراكي علي يوسف حجازي لأكثر من ثلاث ساعات، بمثابة جائزة ترضية له بعدما تم ابعاده من لائحة الثنائي في بعلبك الهرمل لمصلحة النائب جميل السيد.
عقد رئيس تكتل نيابي وسطي أكثر من لقاء نهاية الأسبوع مع نواب وقيادات حزبية حليفة، بعيداً من الأضواء، على أن تتبلور خلال اليومين المقبلين.