يؤكد أحد السياسيين البارزين بأن هناك أكثر من اسم مطروح لرئاسة الجمهورية بات في حوزة دول القرار إضافة الى الفاتيكان وعلى وجه الخصوص فرنسا.
لوحظ أن البلدات والقرى السياحية التاريخية غائبة عن هذا الموسم نظراً لتردي قطاع الخدمات، وحيث يفضل السياح النزول في الفنادق لا في منازلهم بسبب أزمة الكهرباء والانترنت.
تعتقد أوساط سياسية بارزة ان مقاربات الدول المؤثرة للانتخابات الرئاسية لم تدخل بعد المرحلة الحاسمة وان ما يظهر من بعض المؤشرات ليس دلالات على مواقف نهائية .