لوحظ أن تكتلاً مسيحياً بارزاً لم يجتمع كما في السابق في ظل حرد وزراء ونواب سابقين.
عادت أزمة حزب تابع لنظام مجاور الى الواجهة. وعُلم أن النظام لم يتمكن من حل معضلة الحزب العقائدي الذي يعتبر حليفا أساسيا له.
بدأت مرجعيات سياسية بإجراء مناقلات وتعيينات على خط فريق العمل والمستشارين ربطاً بما حصل في الانتخابات النيابية الأخيرة واستعداداً للاستحقاق الرئاسي.