غابت المواقف الدرزية من معظم الأطراف حول خروج رئيس الجمهورية من بعبدا، ونُقل ان لكلّ اعتباراته ومواقفه على خلفية الاستحقاق الانتخابي الأخير ومعطيات أخرى.
لوحظ أن حرب المصادر والمقدّمات الإخبارية تفاعلت في الأيام الماضية، والمرجعيات السياسية التي تملك هذه المؤسّسات هي من تتابع هذه المسألة وتشرف عليها.
عُلم أن مرجعاً سياسياً جبلياً طلب من مناصريه ومحازبيه تجنب أي إشكالات واستفزازات من المواكب التي كانت تغادر الجبل باتجاه قصر بعبدا والرابية، وكان حاسماً في هذه المسألة.
عُلم أن بعض مسؤولي الجمعيات تبلّغوا من عدد من السفارات الأوروبية ومنظّمات دولية وأممية، استحالة استمرار دعمهم لأكثر من اعتبار في هذه المرحلة.