أثارت الحملات التي تقودها قاضية معروفة ضد مرجعية سياسية، ومن بعض الإعلام، تساؤلات حول أهدافها في هذا التوقيت بالذات
عُلم أن أسماء بعض الديبلوماسيين الذين سيُعتمدون في لبنان بعد تقاعد أسلافهم، باتوا بحكم المعروفين، وهم يتابعون الملف اللبناني على نحو دقيق.
استرعت الانتباه مشاركة وزير سابق الى جانب سفير دولة كبرى بلقاء جمعهما مع مرشح رئاسي بارز، ما حمل أكثر من دلالة في هذه المرحلة بالذات.