تخوف مصدر امني سابق من ان تؤدي قرارات المحقق طارق البيطار الى ما يشبه 7 ايار 2008 خصوصاً ان الادعاء يشمل قادة امنيين بعد السياسيين وهو امر قد يسرع افتعال فوضى في البلد
نُقل عن أحد المتابعين للقاء وزير سابق ومصرفي أن اجتماعه مع اللجنة القضائية الأوروبية كان ايجابياً وممتازاً ما أدى الى حملات إعلامية ممنهجة ضده لأهداف سياسية.
عُلم أن سفيرة دولة أوروبية بارزة أكدت بعد لقائها مرجعيتين سياسيتين أن لا تسوية في الأفق للشأن الرئاسي، بل مشاورات وتواصل مع المعنيين