يقول أحد النواب البارزين في مجالسه، إن أموال “صيرفة” تُعتبر موازية لأموال المودعين، والخوف من أن تؤدي إلى أزمة إضافية إذا لم تُعد إليهم هذه الأموال.
استغربت مصادر إقدام عدد من المضاربين على سعر الصرف الى تسليم انفسهم للجهات الامنية بدل فرارهم وخضوعهم لاسباب تخفيف تحول دون معاقبتهم.
لوحظ أن “اللقاء الديموقراطي” شارك بفعالية في المؤتمر الـ 32 لحزب الكتائب، ولهذا الامر أكثر من إشارة الى أن “اللقاء” لن يتموضع مع فريق آخر.
تردد ان مديرا عاما في احدى الوزارات اشترى اخيرا شقة بنحو مليون و200 الف دولار نقدا رغم ظروف الانهيار المالي التي يعاني منها البلد والقطاع العام تحديدا.