عُلم أن لقاءات مكثفة حصلت في الساعات الأخيرة لإنقاذ العام الدراسي والإمتحانات الرسمية، وذلك على “مسافة أمتار” من انتهائه
نُقل أن عدداً لا يستهان به من المرشحين للإنتخابات البلدية، إستفسر من مرجعياته السياسية عن جدّية حصول هذا الإستحقاق، فكان الجواب: “تحرّكوا، ولكن ثمة صعوبة في حصولها”.
يتردد أن سفارة دولة خليجية ستبقى مقفلة لأكثر من خصوصية سياسية وأمنية في انتظار انتخاب الرئيس وتبلور المشهد السياسي في لبنان
يلاحظ أن معظم المرشحين للانتخابات البلدية في أكثرية المناطق هم من العنصر الشبابي، ما يولّد إرباكاً لدى التقليد السياسي والأحزاب.