وفق معلومات ان السفير العميد السابق جورج خوري التقى مسؤولين في “حزب الله” مرات عدة بصفته احد المرشحين لرئاسة الجمهورية ومقبولا من بكركي وكان عراب اللقاءات المدير العام السابق للامن العام اللواء عباس إبراهيم
لوحظ أنه لم تحصل أي مفاجآت أو جديد على خط انتخابات حزبية أُجريت أخيراً، وسارت الأمور بسلاسة
يُخشى أن يؤسّس ما نتج عن إلغاء شهادة “البروفيه”، لمخاوف أكبر من انفجار تربوي تطاول شظاياه هذا القطاع الرسمي والخاص
لوحظ تخصيص الموفد الفرنسي جان – أيف لودريان شخصية سنية غير نيابية بلقاء خاص. وشمل بحثهما انتخابات رئاسة الجمهورية وصولا الى الحكومة المقبلة.
فاتح سياسي لبناني يؤمن بمشروع “المقاومة” مسؤولاً في “حزب الله” بضرورة البدء بالتخلي عن ترشيح سليمان فرنجية والتفتيش عن اسم توافقي مع بقية الافرقاء حفاظا على موقع الحزب اولا.
لم يتلق العدد الاكبر من مشاركين متنوعين في التوجهات السياسية في مناسبة اجتماعية – تربوية بارتياح كلمة وزير شدد فيها على تزكية مرشح للرئاسة على حساب الاسماء الاخرى. ولم ينقصه الا القول “هذا هو رئيس اللبنانيين واقبلوه”.
انسحبت القطيعة بين كوادر “حزب الله” و”التيار الوطني الحر” على الاعلاميين الذين يدورون في فلك الفريقين.
نُقل عن بعض الذين التقوا لودريان، أنه فوجىء بحدّة الخلاف وانعدام الثقة بين المكوّنات اللبنانية، على رغم اطلاعه على الوضع اللبناني بشكل دقيق
لوحظ أن حركة المطار والسياحة والإصطياف، ترتكز على المغتربين اللبنانيين وبعض الرعايا العراقيين والمصريين، في حين ان الخليجيين توجهوا إلى دول مجاورة.