ينقل عن نائب مخضرم بأن الارباك التربوي السائد لم يحصل في مرحلة الحرب والقلق يتفاقم باعتبار هذا القطاع من خصوصية لبنان ودوره في الداخل والخارج.
يلاحظ أن بعض أصحاب المستشفيات يضمنونها لمجموعات من الأطباء بعد الأزمات المالية وانهيار القطاع الصحي
تستمر الهجمة على وزير الداخلية وقد تحمس لها اكثر من طرف سني من باب التنافس وتضارب المصالح
قال صديق احد المصرفيين انه لدى سؤاله عن مصير الودائع اجابه الثاني: انتظروا المصارف الجديدة بودائع جديدة. واكتفى بهذا القدر من الكلام