لوحظ تفاعل دور نائب بقاعي سابق ودلالة استقباله رئيس تيار مسيحي بارز، ما حمل أكثر من إشارة على خط الاصطفافات والتحالفات المقبلة
انحسرت حدة تغريدات ومواقف مرجع سياسي في ظل معلومات عن دخول أكثر من جهة مقربة على الخط لعدم تفاقم الخلافات بين مكونين سياسيين بارزين.
أعلن محافظ بعلبك أنه اتصل بالأجهزة الأمنية التي نفت علمها بأي خطة تستهدف قلعة بعلبك.
من حسن يوسف رضا: “يهمني أن أوضح أن القضية التي حصلت معي من اعتداء تخلله إطلاق نار، أصبح الأمر بعهدة القضاء والقوى الأمنية ولنا كامل الثقة بهم لإحقاق الحق بإعادة الحقوق إلى أصحابها. أما ما ورد لجهة أن المشكل هو بين بلدتي المالكية وبدياس المقاومتان وتصويره على هذا النحو، كما تم ذكر أن هناك أحزاب تتدخل في هذه القضية ورؤساء أحزاب، فهو كلام عارٍ عن الصحة. إنني أؤكد أن ما حصل هو إشكال فردي ولا علاقة لأهالي البلدتين التي تربطهما روابط أخوة ومسيرة كفاح ونضال ومقاومة في وجه العدو”.