يبدو لافتاً الثبات والاستقرار في سعر صرف الليرة اللبنانية رغم كل الأوضاع المتوترة وفي ظل انهيار في سعر صرف الشيقل الإسرائيلي والليرة السورية.
بعكس ما روجه البعض لم تسحب الوكالات الأجنبية العالمية مراسليها من جنوب لبنان بل على العكس عززت طواقمها تخوفاً من تطورات دراماتيكية متدحرجة.
لوحظ تهافت على التموين في ظل غياب المراقبة من قِبل الأجهزة المختصة بفعل استغلال التجار هذه الأوضاع وارتفاع الأسعار
نُقل أن عائلات لبنانية من مناطق متاخمة للضاحية غادرت إلى أماكن أخر تعتبر بعيدة ًنسبيا.