منذ تعيين السفير الأميركي ديفيد ساترفيلد قبل أكثر من أسبوع مبعوثاً خاصاً للشؤون الإنسانية في الشرق الأوسط، لم يشاهد في أي إطلالة ولم يدل بحرف واحد حيال ما يحصل في غزة.
الرسائل الإلكترونية التي أرسلتها المدارس إلى ذوي التلامذة كانت مقلقة أكثر منها مطمئنة ولو كانت الإدارات اتخذت بعض الإجراءات الاحترازية لعدم حصول فوضى كبيرة في المدارس حال وقوع أي حرب.
يقول مسؤول سابق إن لا مفر من الحرب بوجود نتنياهو لكن المقاومة مطمئنة مرحلياً لأن إسرائيل غير قادرة على خوض الحرب على جبهتين معاً ومن شأن ذلك أن يضعف قدرتها بشكل كبير.