عُلم أن إبلاغ رسائل إلى مسؤولين لبنانيين مستمر، لا سيما من قِبل السفيرة الأميركية والسفير الفرنسي، ولكن بعيداً عن الأضواء، بعد تدابير أمنية غير اعتيادية اتخذتها السفارتان المذكورتان.
أحد المحافظين قصد برفقة نواب عدداً من السفارات العاملة في لبنان لطلب المال والمساعدات لملاقاة خطة الطوارىء في منطقته وقد ووجهوا بالرفض العلني ماعدا سفارة احدى دول اميركا الجنوبية التي طلبت مراجعتها لاحقاً.
بعدما وزع أحد الوزراء أذونات خاصة في مرفق عام علق أحد النواب السابقين بالقول “لو الظروف أحسن من هيك كنت طلبت أعمل حفلة… لابني الصغير”.