تناقضت الروايات حول مقتل معارض لـ”حزب الله” في الجنوب قُتل أثناء اقتحام عناصر في “أمن الدولة” منزله بين قائل بتفجير الباب للقبض اليه وبين قائل بتفجير الضحية نفسه وشكك كثيرون في رواية المديرية الأمنية.
على رغم جمع مجلس البطاركة أموالاً لصندوق خاص باغاثة أهالي القرى الحدودية المسيحية وتسبب الدعوة اليه بجدل، إلا ان اهالي تلك القرى طالبوا خلال زيارة البطريرك بالدعم المالي ما يعني انهم لم يحصلوا على اي مساعدات حتى تاريخه.
عُلم أنّ إجراءات وقائية واستباقية اتخذتها بعض القوى السياسية إذا استُهدفت بعض البلدات في الجنوب ونزح أهلها ممن لديهم صلات وعلاقات سياسية وعائلية وطائفية في مناطق معينة