دار جدل واسع امس على مجموعة الوزراء على تطبيق “واتساب” بين الوزيرين عباس الحاج حسن وأمين سلام حول امتناع أحد الموظفين عن إعطاء الإذن بتفريغ باخرة للقمح بذريعة الإضراب مما يزيد الأعباء المالية على الباخرة والشركة المستوردة ويعرض الامن الغذائي للخطر فيما لو تكررت الخطوة.
صدر القرار الظني امس على مدير مكتب وزير سابق ومستشار احد رؤساء الاجهزة الامنية بالسجن سبع سنوات بتهمة تأليف عصابة اشرار ومحاولة قتل وتزوير لوحات سيارات واستعمال المزور وقد تحرك مناصروه والمستفيدين من خدماته بتغطية مخالفاتهم فشنوا حملة عبر وسائل التواصل الاجتماعي معتبرين القرار سياسياً.
يتردد أن تعويلاً كبيراً يُعلّق على زيارة رئيس حكومة سابق إلى عاصمة كبرى، وقد تُعلن خلالها مواقف مهمة، علما ان الموعد لم يُحدد حتى الساعة، إذ يحتاج إلى التوقيت الملائم والمناسب، وهو ما يتولاه أحد كبار مستشاري الرئيس المذكور.
