قال مصدر سياسي مطلع إن قريبين من المرشح سليمان فرنجيه نقلوا الى الثنائي استياء من الحراك الرئاسي الجديد بمباركتهما والذي يهدف الى اطلاق البحث في المرشح الثالث ما يعني بدء مسيرة التخلي عنه تدريجاً خصوصاً أن اسماء بدأت تتداول بشكل جدي.
قلّصت أحزاب وجمعيات تقديماتها الاجتماعية والطبية والتربوية على نحو لافت نظراً الى صعوبة الحصول على مساعدات من الخارج، والأمر عينه مع رجال أعمال ومغتربين لجملة اعتبارات
مرجعيات سياسية بدأت تقنّن مواقفها شعوراً منها بضبابية المرحلة وكي لا تفسَّر أنها موجهة ضد بعض القوى في الداخل أو الحلفاء السابقين
مع بيان نائب رئيس الحكومة سعادة الشامي وتنصله من ” مشروع قانون معالجة أوضاع المصارف” وتأجيل مناقشته في مجلس الوزراء، بدا المشروع يتيم الأبوين خصوصاً أن عدداً من الوزراء أبدى اعتراضه عليه بما ينبىء بامكان اسقاطه وتطييره وابقاء الامور عند نقطة الصفر تماماً كما في بداية الازمة منذ نحو خمس سنين.