رفع حزب الله من جاهزيته خلال الساعات التي سبقت تنفيذ عمليات نوعية امس وانتقل لتدبير ميداني جديد من دون ان يلامس الحجز لعناصره فيما سربت اخبار عن تلقي لبنان تحذير من عملية اسرائيلية نوعية على ارضه.
لوحظ أن الجرائم المتنقلة حركت ملف النازحين الذي لن يُحل من خلال حادثة هنا وأخرى هناك، بل هو بحاجة إلى قرار دولي غير متوافر اليوم كما يردد المعنيون
فيما كانت اللجنة “الرباعية” تزور رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية طرحت تساؤلات حول زيارة الاخير الى باريس والتي احيطت بكتمان شديد ولم يعلن عن طبيعة اللقاءات التي اجراها.
تخوف وزراء من طرح الوزير عصام شرف الدين في اللقاء التشاوري الاخير “بأن الوسيلةالوحيدة لردع المجرمين هي تنفيذ حكم الاعدام لكل مجرم تثبت عليه جريمة القتل واضيف إليها مصادرة كل ممتلكاته الشخصية وتمنح لاهل الضحية”، وذلك في اطار تعليقه على جريمة قتل باسكال سليمان، اذ اعتبروا ان الطرح سيخلق مشكلات اضافية للبنان امام المنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان.