وصلت الى عدد من الوزراء امس عبر تطبيق “واتساب” رسالة من مودعين مغتربين تحذرهم فيها من اتخاذ قرارات غير قانونية في تحديد سعر الصرف تحت طائلة ملاحقتهم في الخارج.
يقول مواطنون في دائرة انتخابية في الجنوب إن نائب منطقتهم يتكلم ويكرر مواقفه أكثر مما يفعل. وأن منافسه في دورات سابقة بقي على تماس مباشر إذ لم ينقطع عن الوقوف الى جانب أبناء منطقته ولا سيما النازحين منهم.
يلاحظ أن المؤسسات السياحية ولا سيما الكبرى منها، تسعّر على هواها في ظل غياب حماية المستهلك والأجهزة الرقابية، ما ينسحب فوضى عارمة في معظم المؤسسات بكل أشكالها وأنواعها، وما يؤثر على القادمين إلى لبنان في الصيف، الذين تذمّروا العام الماضي من هذا الفلتان
ما زالت حالة الضياع سائدة تربوياً حول مآل الامتحانات الرسمية وخصوصاً لأبناء الجنوب وعلى الصعيد العام، في ظل البلبلة لدى التلامذة وأجهزة الوزارة، مع ترقب الجميع للتطورات الميدانية ليبنى على الشيء مقتضاه
يجري الأمن العام تحقيقاً دقيقاً في صفوفه ومع مخاتير بعد شكوك في عملية تزوير جوازات سفر بيعت بمبالغ بدأت بـ 25 الف دولار للجواز الواحد.
خفت الضجيج الذي رافق أخيراً بعض الخطوات الإدارية في أكثر من وزارة حول الصلاحيات والتضارب الحاصل حولها.