عقد لقاء ضيّق بدعوة من احدى الجامعات الكاثوليكية في لبنان للتفكير في المستقبل القريب للبنان قبل البعيد وتقديم اقتراحات لـ “اليوم التالي”.
عُلم أن تجمعاً لعائلات ورعايا دولة كبرى في إحدى البلدات الجبلية، في جاهزية تامة للإجلاء في حال حصلت تطورات دراماتيكية، واكثر الوافدين كانوا يقطنون مناطق ساخنة في الجنوب والضاحية والبقاع.
يعلق بري على لقاء المرشحة الرئاسية كامالا هاريس مع فاعليات من الجالية اللبنانية في ميشيغن، وأكثرهم من الشيعة ومن أبناء بنت جبيل وبلدات لبنانية أخرى: “هم يعرفون كيف ينتخبون وماذا يقررون. ولا تنقصهم الحنكة والذود عن لبنانيتهم وإبراز قضية الجنوب”.
تمنى نائب لا يعادي “حزب الله” على إعلاميين يدورون في فلك الأخير ان يراجعوا ما قالوه حيال النازحين قبل مغادرة منازلهم بعدما تحولت مقاطع من اطلالاتهم التلفزيونية مادة للسخرية والتندر.
قدم رجل اعمال جنوبي غرف فندق يملكه للنازحين من دون ان يكلفهم اي نفقات مالية، ويؤمن الطعام للأسر المحتاجة.
يقول عضو في لجنة الحوار – الاسلامي- المسيحي ان عقد قمة روحية في هذا التوقيت أمر مهم لكن الأهم مضمون البيان الذي سيصدر عنها.
أجرى مرجع اتصالاً بمطران في البقاع وحيّاه على الدور الذي يؤديه في ايواء النازحين في الكنائس والمؤسسات الاجتماعية التابعة لأبرشيته.