طلب “حزب الله” الى جميع الصحافيين في المناطق عدم الاشارة في تقاريرهم عن الغارات الاسرائيلية الى اماكنها الدقيقة والاكتفاء بمعلومات عامة تماماً كما يفعل الاسرائيلي الا ان التمني لم يحقق هدفه لأن الناشطين عبر وسائل التواصل الاجتماعي يسبقون الاعلاميين الى الإفصاح عن كل المعلومات.
يواصل جهاز امني رسمي تحقيقاته مع مجموعة من الموقوفين اللبنانيين والسوريين والبحث في هواتفهم للتأكد اذا كانوا يتعاونون مع الاستخبارات الاسرائيلية.
لوحظ ظهور اكثر من نائب من “حزب الله” على اكثر من محطة عربية في اليومين الاخيرين.
تلقى الرئيس بري دعوة مفتوحة من زعيم عربي ووعد بتلبيتها بعد وقف اطلاق النار وانتخاب رئيس الجمهورية.
أوقف جهاز امني عدداً من الشبان السوريين بعدما اشتبه بهم الاهالي وحاصروهم في منطقة الدكوانة وتبين انهم يقومون بتصوير المباني في المحلة وخصوصا تلك التي لجأ اليها نازحون من الضاحية الجنوبية والجنوب.
عُلم أن المساعدات التي تصل إلى لبنان، وتحديداً من دول الخليج، لن يكون للأحزاب وبعض القوى السياسية أي دور فيها، سوى من المعنيين بإرسالها والصليب الأحمر الدولي ومنظمات دولية وإنسانية وإشراف حكومي.