تردد ان كثيرين من ابناء العشائر استولوا على اسلحة وذخائر تخص “حزب الله” بعد القصف الذي طال منطقة بعلبك الهرمل ورفضهم التجاوب مع طلبات اعادتها فيما ردد البعض ان هؤلاء باعوها مباشرة الى جهات خارج الحدود.
بعد الغاء عدد كبير من التسميات التي تخص عائلة الأسد في لبنان عام 2005 اثر اغتيال الرئيس رفيق الحريري من المتوقع ان يتم تناسي ما بقي منها في مناطق تخص “حزب الله” وان لم تعمد بلديات موالية للثنائي الى الغاء تلك التسميات.
يتداول ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي مواقف للرئيس ميشال عون بعد عودته من زيارة سوريا وتأكيده نقلا عن بشار الاسد بأن لا معتقلين في سوريا وتبنيه هذا الموقف آنذاك.
لوحظ ان شخصيات سياسية لبنانية غابت عن االتعليق على الحدث السوري بعدما كانت تعلق على احداث تحصل في افريقيا وفي اميركا اللاتينية.
أسفت فاعليات طرابلسية للشائعات التي ترددت عن رغبة اهالي المدينة للانضمام الى الثورة السورية والتنسيق مع الفصائل المسلحة لمجرد احتفالهم ابتهاجاً بسقوط نظام حزب البعث الذي عانوا من ظلمه طويلا.