تبادلت مجموعات عبر تطبيق ً “واتساب” امس رسائل تظهر جانبا من الاختلاف حول التوجه الى تبني اسم مرشح لرئاسة الحكومة خصوصا بين “القوات” و”التقدمي”
تحركت الجيوش الالكترونية بين مؤيد لترشيح النائب فؤاد مخزومي لرئاسة الحكومة وبين معارضين له عملوا على نبش مواقفه القديمة من سوريا و”حزب الله” وسلاحه وتعاونه الانتخابي مع الحزب.
سمع وزراء الرئيس جوزف عون بعد تأديته القسم وهو يطلب من الرئيس بري الجلوس في مقعده وان لا يقف ما دام النواب يجلسون على كراسيهم “لان الخطاب طويل”.
سجل خبير في البروتوكول كيفية تعامل الرئيس بري مع الرئيس المنتخب اذ بدل ان يتوجه الى الخارج لملاقاته واصطحابه الى داخل القاعة كما ينص عليه النظام استدعاه بصوت عال ولم يبرح مكانه.
وزير سابق يطمح لتسلم حقيبة سيادية اتصل بعدد من المديرين فيها للسؤال بعدما تبين لدى جهات دولية ان ثمة “مخالفات مالية جسيمة” في جعبته.
لوحظ ان السفارة السورية كانت البعثة الديبلوماسية الوحيدة في لبنان التي لم يشارك اي من ممثليها في جلسة انتخاب رئيس الجمهورية.