تبين ان القتلى السوريين الثالثة الذين سقطوا عند الحدود البقاعية هم من الشيشان وافادت معلومات ان معظم المقاتلين من الجهة السورية مع لبنان ليسوا سوريين وانما من جنسيات مختلفة حاربوا سابقا مع “داعش” وهم مستعدون لقتال “حزب الله” مجددا.
قال مسؤول أمني سابق عن اسباب إقدام أحدهم على شتم مكون لبناني من مذهب معين ثم إعتذاره عن الأمر لاحقا بأنه لا يتعلق بعوارض من الصيام، بل انه ربما واقع تحت تأثير مخدر خصوصا بعدما تم توقيفه والتحقيق معه في هذا الملف قبل نحو شهرين وتدخل قادة حزبيين لإخلائه قبل ان يفتضح أمره.
علم أنه في إطار التكليف والتعيينات التي قام بها أحد الوزراء، فإن وزيراً خدماتياً عيّن شخصاً من بلدته، ما أثار تساؤلات عن هذا التعيين.
يقول وزير سابق انه غير متفائل بالاوضاع لسنة مقبلة على الأقل اذ ان الفقر سيزداد في ظل امتناع المجتمع الدولي عن توفير الاموال للإعمار ما سيزيد من المشكلات الاجتماعية وايضا الأمنية.
يسجل في اليومين الاخيرين عبر وسائل التواصل الاجتماعي فائض من خطاب الكراهية الذي يغذي الخلاف السوري اللبناني عند الحدود