وجّه قطب سياسي انتقادات قاسية لمرجع ديني على خلفية لقاء غير معلن بين المرجع المذكور وشخصية غير مدنية.
كاد تخريج طلاب في مؤسسة غير مدنية يتعطل، لولا تدخل جهة حزبية في آخر لحظة وألزمت جهة حليفة لها بتوقيع مراسيم التخرج.
لوحظ أن وزيراً سيادياً يدشّن مشاريع بالنيابة عن وزير خدماتي صار يعتمد صيغة إرسال موظف يمثّله في مناسبات كهذه.