أجمع أكثر من مسؤول سياسي وحزبي التقوا الموفد الأميركي أن الأخير حرص على أن يكون متكلماً أكثر منه مستمعاً في انعكاس لمهمته “الإبلاغية وأن آراء من التقاهم لم تعدّل “الرسائل” التي نقلها لا سلبا ولا إيجابا.
نقل عائد من باريس استمرار العتب الفرنسي على لبنان جراء شراء أسلحة من دولة أخرى بدلاً من فرنسا المساهمة في مؤتمر روما.
يعتري أحد السياديين حالة من الإحباط في الخفاء والاندفاع في العلن، إلى حد قوله: “الوضع ما بيسوى أبداً ولبنان أصبح “فيترين” لدولة أخرى”.