يتردّد أنّ بعض المصارف بدأت عمليات شراء للدولار بشكل منظّم وكثيف، ومنسّق في ما بينها، الأمر الذي سيؤدي تباعاً إلى جفاف في العملة الصعبة ويدفع بسعر صرف الدولار إلى الارتفاع مجدداً. وسيكون هذه المرة بلا سقف لعجز وزارة المالية ومصرف لبنان عن التدخل للجم الدولار.
تقول المعلومات إنّ عودة المسؤول الأميركي آموس هوكشتاين إلى بيروت بعد زيارته إسرائيل، لا تزال واردة.
يقال إنّ البحث في ملف ترسيم الحدود انطلق من جانب القوة الدولية (اليونيفيل) من باب العمل على خفض التوتر الحدودي ومعالجة النقاط الخلافية الواقعة على الخطّ الأزرق.