علم أنّ مستشفى جامعياً امتنع عن تسديد بدل إشغال العقارات التي أقيم عليها المستشفى والعائدة ملكيتها إلى أوقاف الطائفة المارونية.
بدا التنافس على أشدّه لتكريم شخصية روحية في جولتها الاغترابية، وتحدّثت معلومات عن أن «ثمن الطاولة» في إحدى مآدب التكريم بلغ العشرة آلاف دولار.
بلغت الخلافات بين أفراد عائلة سياسية بقاعية حدّ اللجوء إلى تصفية عقارات معيّنة كانت مصدر قوّة لهذه العائلة.