علم أنّ مواقف النواب السنّة من الحوار في اللقاء الذي نظّمه السفير السعودي وليد البخاري، انقسمت إلى ثلاث مجموعات: مجموعة تؤيد الحوار وتراه ممراً إلزامياً، ومجموعة ترفضه بالمطلق بحجة التجارب السابقة غير المشجعة ومنعاً لتكريس أعراف جديدة، ومجموعة ثالثة بدت وسطية في مقاربتها.
يقال إنّ سفيراً غربياً عيّن مؤخراً يحتاج إلى وقت طويل كي يحيط بالملف اللبناني من كل جوانبه وتعقيداته، وذلك على عكس سلفه الذي اتسم بالفِطنة.
يتردد أنّ نائباً يحتلّ موقعاً بارزاً اختار التمايز عن تكتله النيابي لخشيته من التعرّض لعقوبات أميركية أسوة برئيس التكتل.