تبيّن أنّ شركة «الميدل ايست» أرسلت طائرتين من أسطولها الجوي إلى مطار اسطنبول، كإجراء وقائي، وقد أبلغت الطيارين بأنّهم قد يحطون في أي لحظة بطائراتهم في المطار التركي اذا ما تعرّض مطار بيروت للقصف.
طلبت السفيرة الأميركية دوروثي شيا مواعيد عاجلة من أكثر من شخصية سياسية وغير سياسية، خارج السلطة، لتكوين صورة، من مختلف الزوايا، لِما يفكِّر فيه القادة اللبنانيون حيال ما يجري، ولئلا يقتصر مضمون تقريرها إلى رؤسائها، على آراء الرسميين اللبنانيين.
يتردد أنّ وزير الاتصالات جوني قرم بصدد عرض تلزيم القطاع البريدي على الجلسة المقبلة لمجلس الوزراء، ولو من خارج جدول الأعمال، لكونه يصرّ على عدم الأخذ برفض ديوان المحاسبة لنتيجة المزايدة، وهو يُبلغ السائلين أنّ لديه الكثير من الكلام الذي يقوله والحقائق التي سيكشفها، في هذا الصدد.