تبيّن أن وزير الداخلية والبلديات قد ضيّق حدود الخدمات عبر وزارته لعدد من نواب الشمال لأن هؤلاء كانوا يردّون الجميل في هذه الخدمات لرئيس الحكومة وليس لوزير الداخلية.
تزداد الترجيحات أن مقتل المسؤولين العسكريين الخمسة من «قوات الرضوان» التابعة لـ»حزب الله» في بلدة بيت ياحون الجنوبية، عائد إلى دور «مخبِرين» في المنطقة، وليس مجرّد تعقّب إسرائيلي كما أشيع في الساعات الأولى للعملية.