يقال أنّ نائباً طرابلسياً منتخباً للمرة الأولى، يحاول اقتحام زواريب المرفأ في طرابلس ليكون لديه وجود تجاري وخدماتي، فيه أسوة بنواب آخرين، لكن الطريق أُقفل أمامه.
يزداد الإعتقاد في الأوساط الرسمية أنّ مغادرة شركة توتال للبلوك رقم 9، كان بقرار سياسي لا تقني.
يلاحظ أنّ ملفات أحد الوزراء الأساسية، ليست موضع متابعة جدية من المحطات الإعلامية. والأرجح أن الموضوع مرتبط بمشروع تجاري وخدمة رقمية يخصّان تلك المحطات، وذلك من باب مسايرة الوزير.