عُلم أنّ حزباً بارزاً قد خفض المخصصات المالية التي كان يصرفها شهرياً لعدد من الشخصيات الدينية والسياسية ومجموعات محسوبة عليها في مناطق الشمال، إلى ما دون النصف، ولم يحصل هؤلاء على إجابات عن سبب هذا التخفيض ما اضطرهم للإستغناء عن خدمات عدد من أعضاء المجموعات.
يشكو مواطنون من عملية «لوفكة» تقوم بها شركات تحويل الأموال، خلال تحصيلها فواتير الهاتف الخلوي، فتكبّدهم مبلغاً يفوق قيمة الفاتورة الفعلية.
يبدو أنّ كل تصريحات المسؤولين في وزارة الصحة عن تصنيع محلي لأدوية الأمراض المستعصية ودعم هذه الصناعة، ذهبت أدراج الرياح بسبب الصعوبات التقنية التي تواجه هذه الصناعات.