بعد مبادرة تقديم التعازي من جانب الرئيس السابق ميشال عون ورئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل، لقائد الجيش العماد جوزاف عون، سأل أحد نواب «تكتل لبنان القوي» اذا كان بالإمكان سحب توقيعه عن مراجعة الطعن بالتمديد.
تشير التحقيقات إلى أن الشخصيات المستهدفة في «حزب الله» عرفت خلال عملها في الساحة السورية ما يشير إلى احتمال أن يكون الخرق مصدره الساحة السورية.
لم تنته مفاعيل التمديد للواء عماد عثمان سنياً، حيث يعتزم بعض النواب استكمال الهجوم على وزير الداخلية بسام مولوي على خلفية خلاف الأخير مع مدير عام قوى الأمن الداخلي.