تبيّن أن الخلاف لا يزال قائماً بين «الحزب التقدمي الاشتراكي» و»تيار المرده»، الأمر الذي يعيق إجراء التعيينات العسكرية.
يتردد أنّ مسؤولاً غربياً رفيع المستوى أبلغ مسؤولين لبنانيين أنّه لمس خلال المرحلة الأخيرة تبدلاً في أجواء الحكومة الإسرائيلية التي باتت تميل إلى التهدئة أكثر من الحرب.
لوحظ أنّه تمّ الترويج لمقابلة رئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل، بشكل لافت، وللمرة الأولى عبر رسائل قصيرة.