تبيّن أنّ جولة سفراء اللجنة الخماسية على القوى اللبنانية لا تزال فكرة على الورق، وإن حصلت فهي ستتم بعد الأعياد، بسبب وجود بعض السفراء خارج البلاد، كما تبيّن أنّ اللجنة لن تلتقي أياً من المرشحين الرئاسيين، وقد يتمّ الاستعاضة عنهم بمقربين منهم.
يتردد أنّ وزيراً سابقاً، يتحدر من عالم الأعمال، يجري اتصالات مع تجار سوريين للإستثمار بالعمل في لبنان بعد تشريع هذا الاستثمار انطلاقاً من معاهدة الأخوة والتعاون الموقعة مع سوريا.
يهاجم نائب مستقل مبادرة كتلة وسطية على اعتبار أنّه يمثل طائفته ويجب زيارته أسوة بزملائه من نواب الطائفة ولأنّه يعتبر أنّه كان أول من بادر في المشاورات الرئاسية ويجب الوقوف عند رأيه.