لا يتردد مسؤولون غربيون في القول صراحة إنّ الموفد الأميركي آموس هوكتشاين يمسك الملف اللبناني برمته، أي الملفيْن الحدودي والرئاسي.
يقوم وزير حالي بتوزيع بطاقاته المهنية وسيرته الذاتية على بعض العاملين في هيئات ومنظمات دولية تتعاطى مع وزارته لحجز مقاعد عمل له بعد مغادرة منصبه.
تلعب قيادات زغرتاوية دوراً غير متعاون في أقضية الشمال المسيحي، في مجال ضبط الفلتان السوري، بعضها لأسباب سياسية، وبعضها الآخر لأسباب تمويلية.