يضغط أحد التكتلات على نوابه من أجل ضمان التزامهم بتأمين أصوات الثقة البرلمانية لحكومة حسان دياب، بعدما تبيّن أنّ بعض هؤلاء النواب يشعر بالحرج أمام ناخبيه الرافضين لتشكيلة المحاصصة.
تساءل بعض المراقبين الدوليين عن مدى جدية الحكومة في اعتماد سياسة التقشف طالما أنها سمّت وزيرتين لحقيبتي الإعلام والمهجّرين اللتين كان من المفترض إلغاؤهما.
يتردد أن مفاوضات غير رسمية بدأها مقربون من رئيس الحكومة مع هيئات أوروبية لطلب المساعدة في معالجة ملف الكهرباء.