يتردّد أنّ حزباً بارزاً عاد وعرض على حليف له، سلّة من «المغريات السلطوية» للسّير بمرشحه، لكنّ الحليف لا يزال متمسّكاً بالرفض.
يقال إنّ الثنائي الشيعي يراهن على البرلمان الجديد لانتخاب رئيس الجمهورية، لكونه قادراً على توسيع حصّته النيابية في السّاحتين المسيحية والسنية.
يبدو أنّ نتائج الاستمارات التي جمعها الموفد الفرنسي جان- إيف لودريان من الكتل النيابية، قد خلصت إلى تحديد حوالي عشر مواصفات تقاطعت حولها هذه الكتل.