للمرة الثانية على التوالي، يُحدّد موعد لعودة السفير الإيراني في لبنان، إلى بيروت، من دون أن تتحقق هذه العودة. يذكَر أن السفير الإيراني أصيب بانفجار أجهزة البيجر التي كان يستعمل واحداً منها.
كشف مصدر أمني أن العلاقة شبه مقطوعة بين جهاز أمني رسمي وبين مسؤولين أمنيين في “حزب الله”، منذ الغارة التي قيل إنها استهدفت مسؤول التنسيق والتواصل في الحزب الحاج وفيق صفا .
على رغم المواعيد المضروبة لمجيء آموس هوكستين إلى بيروت، إلّا أن مصادر دبلوماسية تستبعد عودته قريباً خصوصاً أن لا مواعيد محددة له في عين التينة أو في السراي الحكومي.