تؤكد مصادر أن نائباً حالياً شغل في السابق أكثر من منصب أمني، يقف وراء حملة تشنّها إحدى الصحف على مرجع عسكري، وتعزو المصادر السبب إلى أن المرجع العسكري لا يلبّي “طلبات” النائب المذكور.
سألت مصادر سياسية: هل انكفاء بعض السياسيين الذين يدورون في فلك “حزب الله”، عن الإطلالات الإعلامية، هو قرار عائد لهم؟ أم بطلب من “الحزب” بعدما تورطوا في مغالطات فاضحة؟
ما هو مصير “سرايا المقاومة” التي أوجدها “حزب الله” داخل البيئة السنيّة؟ هل تخلّى عنها في غياب أي دور لها؟