Site icon IMLebanon

أسرار نداء الوطن

 

لفتت برقية التعزية التي وجّهها وليد جنبلاط بوفاة السفير ريتشارد مورفي، والتي جاء فيها: “سنحمل ذكراه معنا دائماً، ونعتز باللحظات التي تشاركنا بها”. يُذكَر أن مورفي هو صاحب شعار: “إما الضاهر وإما الفوضى”، الذي يعكس إصرار الرئيس حافظ الأسد على التمسك بمخايل الضاهر مرشحاً وحيداً في انتخابات 1988.

أحد المرشحين لرئاسة الجمهورية باشر بتحضير فريق حملته، ومن أبرز أركانه ضابط متقاعد عمل مع هذا المرشح وتولى منصباً أمنياً رفيعاً في العاصمة، وهو يتولى تسريب أخبار عن مرشحين منافسين للمرشح الذي يعمل معه.

استوقف مصادر دبلوماسية غربية صمت وزارة الإعلام اللبنانية حيال ما تعرض له الإعلامي داوود رمَّال، وسألت هذه المصادر: هل هذا الصمت هو استمرار لنهج خشية السلطة التنفيذية من “حزب الله”؟