يستعد مستشار مرجع حكومي سابق لنشر مذكراته قريباً، وفيها يتطرق إلى اتفاق 17 أيار، ومن المتوقَّع أن تحدِث هذه المذكرات ضجة في الأوساط الدبلوماسية والسياسية.
يقول مصدر دبلوماسي إنه بات في حكم المؤكد أن جلسة التاسع من كانون الثاني لانتخاب رئيس لن تكون “مثمرة” كما توقَّع لها الرئيس بري، وأن الجلسة اللاحقة ستكون بعد العشرين من كانون الثاني.
تترقب أوساط دبلوماسية ما سيجري في السفارات السورية في عواصم العالم، وما إذا كانت ستشهد تحركات وإعلان مواقف بالتزامن مع ما يجري في سوريا.