استغربت أوساط إعلامية أن يكون الذين اعتدوا على الزميل داوود رمال طلقاء، ولم يتم توقيفهم، على رغم معرفة مكان إقامتهم، ويقول معنيون بهذا الملف إن المعتدين يتجولون بأسلحتهم وكأنهم مطمئنون إلى أنهم يتمتعون بحصانة حزبية تحول دون توقيفهم.
يشهد هذا الأسبوع ولادة تجمّعين “إنقاذيّين” يضمّان نخباً شيعية وعلمانية ويسارية.
عاد التباين بين بعض الدول العربية على خلفية الموقف من أحداث سوريا لجهة سقوط نظام الأسد وتولّي أحمد الشرع السلطة، وخلفية التباين تكمن في أن بعض الدول العربية بقي يراهن على بقاء الرئيس بشار الأسد حتى قبل أيام معدودة من سقوطه.