تبيَّن أن تزوير جوازي السفر لفردين من عائلة الأسد، والذي أدّى إلى توقيفهما في مطار بيروت، هو عبارة عن إضافة أوراق إلى جوازي السفر السوريين، عن طريق التزوير، ما استدعى توقيفهما.
علّق سياسي حضر قداس الميلاد في بكركي، على زحمة المرشحين الذين شاركوا في القداس بالقول: من العشرة الذين حضروا هناك اثنان فقط جديَّان، وهناك آخرون جديّون لم يحضروا.
تعكف جهة لبنانية فاعلة على وضع ملف بأسماء لبنانيين وسوريين ارتكبوا جرائم في لبنان وفرّوا إلى سوريا أثناء نظام الأسد وسهّلت تهريبهم جهة لبنانية فاعلة. وسيصار إلى تسليم الملف لوزارة الداخلية في الإدارة الجديدة في سوريا، تمهيداً لاستردادهم.