اعتبرت أوساط أميركية أن انتخاب جوزيف عون رئيساً للبنان يعكس تحولاً تاريخياً للأحداث كسر الجمود السياسي في البلاد، معتبرين أن هذه اللحظة المحورية تمثل تحولاً كبيراً في ميزان القوى، وتشير إلى تضاؤل نفوذ “حزب الله” وإيران.
قال مطَّلعون على أسلوب الرئيس جوزيف عون في العمل، أن خطاب القسم وليد أفكار وملاحظات اعتاد الرئيس عون على تدوينها على شكل ملاحظات، وأنه لا بد أن يأتي يوم لمعالجتها.
بلغ امتعاض الثنائي الشيعي مداه من رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل لأنه خدعهم بأنه يؤيد اللواء الياس البيسري، فيما اكتشفوا متأخرين أنه كان يناور، وأن مرشحه الحقيقي كان شخصية مدنية، فيما تعمَّد حرق اسم اللواء البيسري.