عُلم أنّ صاحب شركة نفطية ذُكر اسمه خلال التحقيقات في ملف تزوير نتائج اختبارات الفيول لكن لم يتمّ استدعاؤه إلى التحقيق كونه مقرباً من رئيس تيار بارز.
حاولت مرجعية روحية جسّ النبض لإجراء لقاء تهدئة بين عدد من القيادات المتخاصمة فأتى الجواب سلبياً من معظمهم.
ردّدت أوساط سياسية أنّ “حزب الله” قد يتجه في ضوء التطورات إلى الانسحاب من متابعة الملفات الداخلية وتسليم دفة إدارتها كلياً إلى الرئيس نبيه بري نيابةً عن الثنائي الشيعي