من المتوقع أن يغادر أحد السفراء الغربيين بيروت، بعد نحو ثلاثة أعوام على تعيينه في لبنان، وتردد أن تبديله أبعد من أن يكون تبديلاً روتينياً بل جاء على خلفية تأييده الضمني لجو سياسي لا إجماع حوله.
تستعد مجموعات معارضة من تيارات مختلفة لخوض تجربة وضع رؤية مشتركة قبل النزول من جديد الى الشارع.
يؤكد متابعون أنّ نظرة صندوق النقد الدولي سلبية تجاه الحكومة اللبنانية “بدليل أنه لم يلب طلب دعمها مالياً لمواجهة جائحة كورونا”.